بعد موت زوجته التى تركت له ثلاثة أطفال، سعي المصري عصام للحصول علي زوجة تكون أما لأبنائه ووجد ضالته في فتاة جميلة عمرها، 30 عاما، وعندما تزوجها فوجئ بكارثة، عروسه تفتقد كل مواصفات الأنثى وهي أقرب منها إلى الرجل، صرخ من هول المفاجأة "رااااجل".
وحاول حل المشكلة عن طريق الأطباء فلم يفلح، طالب أسرتها بإنهاء العلاقة في هدوء فلم يستجيبوا، لجأ إلي المحكمة، وبعد عدة قضايا خرج منها محكوما عليه بأداء نفقة وسنة سجنا لتبديده منقولات الشقة.
يقول عصام، وفق جريدة "الرياض" السعودية: "أنقذوني من السجن وتشريد أطفالي، فقد تعرضت لعملية نصب غريبة، فيمكن لشخص أن يشتري بضاعة لا تصلح نتيجة تعرضه للغش من التاجر، أما أنا فتزوجت امرأة مغشوشة، اكتشفت ليلة الدخلة أنها رجل، لم أجد فيها من النساء إلا الشكل الخارجي."